جليل عامر / بغداد
– بعد ان كانوا الناس ينتظرون وقت العرض الذي اعلن عنه موقع نتفلكس للأنتاج العالمي للأفلام لفيلم الموصل الذي ينقل الاحداث التي دارت في محافظة الموصل وكيف كانت الحرب مع داعش حيث تم العرض يوم امس وكانت ردود الافعال من قبل الجمهور الذين شاهدوا الفيلم قالوا :
بعد ان شاهدنا العرض لا يمكن ان نطلق عليه اسم فيلم بل من الممكن ان نقول هذا تقرير بسيط يؤرخ فترة زمنية محددة ، كنا متوقعين انتاج افخم واقوى من المطروح هنالك ركاكة بالأسلوب والكلام وتمثيل غير مقنع ليس هناك قصة وليس هناك شيء يجعلك تتشوق لرؤية الفيلم كامل ستحتاج ان تقدمه كل دقيقتين من شدة الملل بصورة عامة من اداء الى قصة الى سيناريو كان غير مرضي لإغلبية المشاهدين وكان الرفض عليه قاطع والنقد لاذع جداً ولم اقدر ان انقل كل الاراء والسبب بعض الاراء كانت جارحة جداً للمخرج والمعد والممثلين لكن هنالك سبب رئيسي جعلني ان افهم لماذا هذا الرفض للفيلم من قبل الشارع وذلك لان هذه احداث تاريخية وحقائق صادقة لا يمكن التلاعب بها من اجل الحصول على المشاهدة او ارضاء باقي الأطراف او لانه انتج من قبل شركات انتاج عالمية وقال الاعلامي علي صادق عبر صفحته على الفيس بوك (في الفيلم رسائل سيئة وتزيف للحقائق لايمكن تصنيفه على اي لون من الوان افلام الحروب .. بعض اناشيد علي الدلفي اكثر تأثيرا منه …